تناول الطعام فى حالة التعب أو التوتر العاطفى تناول الأطعمة التى لم تهضم جيداً وتخلف وراءها البقايا التى تختمر مثل البصل والفول والملفوف (الكرنب) تناول بعض المشروبات المحتوية على الخميرة كثرة تناول الحليب ومشتقاته كالأجبان والألبان كثرة تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب والخضروات. وللتخلص من الغازات عليك بإتباع ما يلى: الاعتدال فى الأكل، لأن الإسراف فى الأكل يسبب النفخة، ويزيد من حالات الانتفاخ الناتجة من أمراض عضوية، لأنه يلاقى جهداً مضاعفاً من الجهاز المرهق تحاشى المأكولات التى تربك الهضم مثل البقوليات والخضروات النيئة، مع التقليل من البروتينات، وخاصة البيض فى الحالات المصحوبة بغازات عفنة عدم الإفراط فى شرب السوائل وخصوصاً المياه الغازية الرياضة للجسم عامة ولعضلات البطن بصفة خاصة تجنب استعمال الملينات لأنها تسبب مع طول استعمالها ارتخاء فى عضلات الأمعاء وهناك أعشاب لعلاج الغازات، نذكر منها: (1) الينسون: من المعروف أن ثمار الينسون مضادة للمغص وطاردة للغازات، تؤخذ ملء ملعقة كبيرة من الينسون وتوضع فى ماء مغلى لمدة 5 دقائق مع إغلاق الغطاء، ثم تشرب بعد الأكل. (2) البابونج: يُستعمل منه أزهاره الصفراء اللون، حيث تعتبر طاردة للغازات ومهضومة وفاتحة للشهية وضد المغص.
أعربت الولايات المتحدة عن شعورها بـ"قلق شديد" إزاء حكم السجن والجلد الصادر بحق المدون والناشط الليبرالي السعودي، رائف بدوي إثر إدانته "بتأسيس موقع اليكتروني يقوّض الأمن العام والسخرية من رموز دينية".
وكانت محكمة سعودية قد أصدرت الاثنين حكما بالسجن سبعة أعوام والجلد 600 جلدة بحق بدوي.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية جين بساكي الثلاثاء: "نعتقد أنه عندما يعتبر كلام عام مخالفة سواء كان عبر وسائل التواصل الاجتماعي أول وسيلة أخرى، فإن أفضل طريقة للتعامل مع القضية هو الحوار المفتوح والنقاش الصريح."
وأمر القاضي بتنفيذ عقوبة الجلد على عدة مرات بواقع 150 جلدة كل مرة.
ويعد بدوي أحد المشاركين في تأسيس موقع (الشبكة الليبرالية السعودية الحرة) على الانترنت والذي كان بمثابة منتدى عام للحوار.
وتعتبر منظمة العفو الدولية بدوي سجين رأي وطالبت بإطلاق سراحه فورا.
واعتقل بدوي العام الماضي، ووجه له في بادئ الأمر اتهام بالردة عن الدين، وهو ما يعد في السعودية جريمة تستوجب الإعدام.
وأكد بدوي أمام المحكمة أنه مسلم لكنه قال للقاضي "كل شخص لديه الاختيار في أن يؤمن أو لا"، حسبما ذكر محاميه وليد أبو الخير في تصريحات سابقة لـ"بي بي سي".
وصرح المحامي بأنه سيستأنف ضد حكم المحكمة الذي وصفه بأنه "قاس".
قصــــــــــة تستـــــــــحق الــــــــــــقراءة ......
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر
محكوم عليه بالإعدام
و مسجون في جناح القلعة، هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه
سوى ليله واحده !
و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له :أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها
فبإمكانك أن تنجو .!
هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج ..
و إن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام ..
غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله و بدأت المحاولات
و بدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه
و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض
و ما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى
سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي
و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى
و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه
الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها ،
ضرب بقدمه الحائط
وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ، فقفز و بدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه و ما إن أزاحه و إذا به يجد
سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّسع للزحف ،
فبدأ يزحف الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه
و أحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنّه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها ..
و هكذا ظلّ طوال اللّيل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و
مرة من هناك و كلّها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء
بالفشل ..
و أخيرًا انقضت ليلة السجين كلها و لاحت له الشمس من
خلال النافذة ، و وجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب و يقول له : أراك
لا زلت هنا !!
قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور !
قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقًا !
سأله السجين : لم اترك بقعة في الزنزانه
لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي ؟
قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحًا و غير مغلق !
ﺂلإنسان دائمًا يضع لنفسه صعوبات
و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته ..
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها ، و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته
قصــــــــــة تستـــــــــحق الــــــــــــقراءة ......
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر
محكوم عليه بالإعدام
و مسجون في جناح القلعة، هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه
سوى ليله واحده !
و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له :أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها
فبإمكانك أن تنجو .!
هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج ..
و إن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام ..
غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله و بدأت المحاولات
و بدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه
و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض
و ما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى
سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي
و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى
و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه
الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها ،
ضرب بقدمه الحائط
وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ، فقفز و بدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه و ما إن أزاحه و إذا به يجد
سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّسع للزحف ،
فبدأ يزحف الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه
و أحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنّه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها ..
و هكذا ظلّ طوال اللّيل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و مرة من هناك و كلّها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل ..
و أخيرًا انقضت ليلة السجين كلها و لاحت له الشمس من خلال النافذة ، و وجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب و يقول له : أراك لا زلت هنا !!
قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور !
قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقًا !
سأله السجين : لم اترك بقعة في الزنزانه
لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي ؟
قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحًا و غير مغلق !
ﺂلإنسان دائمًا يضع لنفسه صعوبات
و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته ..
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها ، و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر
محكوم عليه بالإعدام
و مسجون في جناح القلعة، هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه
سوى ليله واحده !
و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له :أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها
فبإمكانك أن تنجو .!
هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج ..
و إن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام ..
غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله و بدأت المحاولات
و بدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه
و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض
و ما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى
سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي
و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى
و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه
الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها ،
ضرب بقدمه الحائط
وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ، فقفز و بدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه و ما إن أزاحه و إذا به يجد
سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّسع للزحف ،
فبدأ يزحف الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه
و أحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنّه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها ..
و هكذا ظلّ طوال اللّيل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و مرة من هناك و كلّها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل ..
و أخيرًا انقضت ليلة السجين كلها و لاحت له الشمس من خلال النافذة ، و وجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب و يقول له : أراك لا زلت هنا !!
قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور !
قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقًا !
سأله السجين : لم اترك بقعة في الزنزانه
لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي ؟
قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحًا و غير مغلق !
ﺂلإنسان دائمًا يضع لنفسه صعوبات
و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته ..
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها ، و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته
يحتل الملك محمد السادس الرتبة الأولى في التصويت الذي نظمه موقع "إم إس إن عربية" لاختيار "أفضل" زعيم عربي، والذي شمل كلا من العاهل المغربي، والشيخ خليفة بن زايد قائد الإمارات العربية المتحدة، وعبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية، وعبد الله الثاني ملك الأردن، ومحمد مرسي الرئيس المصري، مع إمكانية اختيار أسماء رؤساء لآخرين.
وتؤشر نتائج التصويت الحالية إلى تصدر الملك محمد السادس للتصويت بنسبة 63 في المائة من عدد إجمالي المصوتين الذين بلغوا أكثر من 475 ألف مشارك، حيث صوت لفائدته كأفضل قائد عربي أزيد من 300 ألف شخص، فيما جاء الرئيس الإماراتي ثانيا بنسبة بلغت 33 في المائة، وبعدد تجاوز 155 ألف مصوت.
وفي المركز الثالث من التصويت ذاته حل العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز بأكثر من 9 آلاف مصوت، أي بنسبة لم تتجاوز 2 في المائة، ثم جاء بعده الرئيس مرسي والملك عبد الله الثاني بنسبة لم تتجاوز 1 في المائة، وبعدد مصوتين في حدود 3532 و2775 شخص على التوالي.
واللافت أن الملك كان يحتل، فور إطلاق التصويت، المركز الأخير من بين الزعماء العرب، ثم جاء ثانيا بعد سويعات قليلة، لكنه سرعان ما تصدَّر قائمة الزعماء العرب المفضلين، وذلك بفضل نشر الناشط الفايسبوكي الشاب سفيان البحري على صفحته الخاصة، والتي تعنى بصور وأخبار الملك، دعوة للتصويت لفائدة العاهل المغربي من أجل أن يتبوأ مقدمة الزعماء العرب في هذا التصويت، وهو ما حصل بالفعل.
علم موقع “كيفاش” أن المشاركة في مسابقة استوديو دوزيم أمينة تقي الدين، التي مثلت الدار البيضاء، أصيبت بمرض عضال أدخلها في حالة شلل وعدم القدرة على النطق، وقد نقلت إلى بيتها بعد أن كانت طريحة الفراش في مصحة أنوال في البيضاء، وقد نالت أخيرا الماستر في العلوم الرياضية.
الله يجيب الشفاء، والله يجب اللي يشوف من حال هاد البنت.
بالصور .. “أغرب عملية جراحية” شاب يحول نفسه الى كلب! |
 |
في حادثة غريبة من نوعها، خضع شاب برازيلي لعمليات جراحية لتحويل فمه البشري الى فم كلب بعد الاستعانة بوجه كلب حقيقي بسبب عشقه للكلاب.
الحاصول الحمد لله على نعمة العقل والإسلام
|
